كاتب

كاتب

الاثنين، 7 نوفمبر 2016

تناشدني جفون الرحمة******بقلم احمد الانصاري



تناشدني جفون الرحمة
أن أترفق بحرائر الرمش
ولو بغفوة
يتسد فيها كاهل النبض المثقل بتكالب الكرى
على مقل تقرحت من زمهرير الإنتظار شوقا.

فكيف يغفو جفن
ينتظر صدر المنى
ليتسد خد الحنين عليه؟بقلمي أحمد محمد الأنصاري.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق