كاتب

كاتب

الأربعاء، 24 أغسطس 2016

على وسادة النوم ***بقلم الشاعرة ردينة عبد الكريم

على وسادة النوم ....لماذا يحلو للذكريات السفروالحنين......وترتاح الروح بالدمع والانين
ونلتقي باشخاص محال ان نراهم ولو بعد حين
ويصبح ......القلب مكلوما......جريحا .......حزين
بل وما فائدتنا بنبض شغافه في غياب المحبين.....
وماتعبنابموعد اللقيا لازلنا نصبو سارحين........
لكن الدرب شائك طويل .....ونبقى بالامل نتعلل اسيرين....
يا شجون العمر عودي فنحن لازلنا بشغف منتظرين.......
فياتيك صوت من اعماقك خانقاقدرحلو من لوده مستعطفين
فندرك حينها مدى انانية و مر السنين.......
بقلمي/ ردينة عبد الكريم
24/08/2016

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق