كاتب

كاتب

الخميس، 25 أغسطس 2016

ما للذكريات تعاندني ***بقلم الأستاذة ردينة عبد الكريم

ماللذكريات تعاندني بشتى الاسباب........اهي الفت تعذيبي ام انها ادمنت وجوه الاحباب......مابها تعيد خلقي ....تنثرني....
تغلق على روحي كل الابواب......تراني كلما هربت منها......
عدتها طائعا اسلي روحي بحفةسراب......ماعرفت اشجاني التعب يوما........وهل لنا من صبابة وجد لحظة ان نرتاح.......
ساعلن الترقب شريعة لي........وعلى محراب اطيافهم ابدا
سلاف الوفاء يسكرني طوعا بلا اقداح.......
بقلمي/ ردينة عبد الكريم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق