تصطف الرياح أمامي عنيدة
تطلب ماء حسدي الغائر عميقا
و أوراقي المثقلة بالقصائد الحبلى
أحملني على الوقوف حذوها
أفتعل الهدوء و الحكمة ..
أتذكر حكاية سمعتها و أنا على ركبة مسن
' لما تشتد الريح ..نطاطيء الرؤوس..
حتى لا يلقى بنا على ضفاف المزابل
أو في حضن محيط نفقت حيتانه ..'
فيرتفع منسوب المسايرة في دمي البارد
و أصفق للريح و على شفتي بسمة عارية
تطلب ماء حسدي الغائر عميقا
و أوراقي المثقلة بالقصائد الحبلى
أحملني على الوقوف حذوها
أفتعل الهدوء و الحكمة ..
أتذكر حكاية سمعتها و أنا على ركبة مسن
' لما تشتد الريح ..نطاطيء الرؤوس..
حتى لا يلقى بنا على ضفاف المزابل
أو في حضن محيط نفقت حيتانه ..'
فيرتفع منسوب المسايرة في دمي البارد
و أصفق للريح و على شفتي بسمة عارية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق