حسناء للبوح إلهام. ...
بقلم أحمد محمد الأنصاري
لوﻻ لجام الحياء لقدمت مرابع العاتبين .
وإني لممتطي صهوة الخوف والرجاء منذ طر شاربي.
وحميد السجايا تلك ساحاتي .
أبارز بقلمي في ميدان البيان، ،
ويبرق في سماء البليغ حسن بديعي.
وصليله يستنفر المشاعر برجع صداه.
ياكحيلة العينين ..
هل أنتِ مكحلة بأثمد الدجى أم أنك من الله كحﻻء ؟
فلقد قادتني عيناك بزمام كحلها وكبلتني أسيرآ بﻻ قيد.
فتبارك الله أحسن الخالقين.
وكل حسناء للبوح إلهام .
ماصدني عن ديارك إﻻ تاج العرف عند الفرسان.
وكانت غيداء قلبي درة فى أرض جازان.
بقلم أحمد محمد الأنصاري
لوﻻ لجام الحياء لقدمت مرابع العاتبين .
وإني لممتطي صهوة الخوف والرجاء منذ طر شاربي.
وحميد السجايا تلك ساحاتي .
أبارز بقلمي في ميدان البيان، ،
ويبرق في سماء البليغ حسن بديعي.
وصليله يستنفر المشاعر برجع صداه.
ياكحيلة العينين ..
هل أنتِ مكحلة بأثمد الدجى أم أنك من الله كحﻻء ؟
فلقد قادتني عيناك بزمام كحلها وكبلتني أسيرآ بﻻ قيد.
فتبارك الله أحسن الخالقين.
وكل حسناء للبوح إلهام .
ماصدني عن ديارك إﻻ تاج العرف عند الفرسان.
وكانت غيداء قلبي درة فى أرض جازان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق