بقلم : خالد هاشم
ما عادَ يُشبِعُنا الرَّغيفَ
ولا يُغرينا شُربْ اللبَنْ
وَخَيمةٌ في العَراءِ
تُغنينا عن فَخامةِ السَكنْ
وَمَوتُ المَريضَ
خَيرُ دواءٍ يا أهلَ الفِطَنْ
فَقطْ سَيدي
تَعُوزُنا كِرامَةٌ تَنْتَشِلنا
من مُستنقعاتِ الأَسَنْ
فما كنا ندري
أنَّ الأوطانَ تَنكمشُ
وتَضيقُ بنا يومَ المِحن
لكننا نَموت نموت
ويحيا الوَطـــــــــــــــن
ما عادَ يُشبِعُنا الرَّغيفَ
ولا يُغرينا شُربْ اللبَنْ
وَخَيمةٌ في العَراءِ
تُغنينا عن فَخامةِ السَكنْ
وَمَوتُ المَريضَ
خَيرُ دواءٍ يا أهلَ الفِطَنْ
فَقطْ سَيدي
تَعُوزُنا كِرامَةٌ تَنْتَشِلنا
من مُستنقعاتِ الأَسَنْ
فما كنا ندري
أنَّ الأوطانَ تَنكمشُ
وتَضيقُ بنا يومَ المِحن
لكننا نَموت نموت
ويحيا الوَطـــــــــــــــن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق