......... ضائعة الحنين .......
على عتبة الإنهيار ....
أترقب خطى هائمة .....
بين دهاليز الهوى .....
أسمع جفنا قد هوى .....
تحت فؤاد أغواه الصدى .....
ينادي قلبا أعيته الرؤى....
يختلس حب الوفاء ....
و ما ابتسم من حزن غفى .....
هي ضائعة الحنين .....
مهووسة ترتشف مفردات .....
و تترنح على وعود ......
نحتتها رياح السراب ....
و أخرى جرفتها أمواج الدموع .....
تنتظر عاصفة عنيدة .....
أتت بين أزقة الظلام .....
و تتخيل حفيف الغرام .....
يتقمص لغة الحيران .....
و يتقلد مهجة الأحزان .....
يؤدي دور المستهام .....
المبحر بين الوهم و القَدر .....
شاردة الشغف ......
تنتظر مولعا من عدم .....
ينسيها نسيان الولع .....
و ماتبقى بين الفؤاد و الرمق ....
بقلمي ......حركات عبد الكريم .......
.................. القلم الأزرق ..............
على عتبة الإنهيار ....
أترقب خطى هائمة .....
بين دهاليز الهوى .....
أسمع جفنا قد هوى .....
تحت فؤاد أغواه الصدى .....
ينادي قلبا أعيته الرؤى....
يختلس حب الوفاء ....
و ما ابتسم من حزن غفى .....
هي ضائعة الحنين .....
مهووسة ترتشف مفردات .....
و تترنح على وعود ......
نحتتها رياح السراب ....
و أخرى جرفتها أمواج الدموع .....
تنتظر عاصفة عنيدة .....
أتت بين أزقة الظلام .....
و تتخيل حفيف الغرام .....
يتقمص لغة الحيران .....
و يتقلد مهجة الأحزان .....
يؤدي دور المستهام .....
المبحر بين الوهم و القَدر .....
شاردة الشغف ......
تنتظر مولعا من عدم .....
ينسيها نسيان الولع .....
و ماتبقى بين الفؤاد و الرمق ....
بقلمي ......حركات عبد الكريم .......
.................. القلم الأزرق ..............
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق