خاطرة.
طوق بعنقي..
وجهٌ كالبدرِ مُضيئ..
يتلألأُ جمالاً وبراءه..
وجيدُ ريمٍ كاللُجيَن..خاطرة.
طوق بعنقي..
وجهٌ كالبدرِ مُضيئ..
يتلألأُ جمالاً وبراءه..
وجيدُ ريمٍ كاللُجيَن..
وأناملَ مسكوبةٌ كأقلامي..
...
أغمضتُ مُقلَتيَّ...
تسافرُ عبر أحلامي..
فأستوقفتني براثنُ الزمانِ..
فتتَوهُ مني عَبرَاتي..
بين غياهب جدران سِجّني..
وتلفُ سلاسل أحزاني..
حول جيدي الريميّ..
وتنثرُ شعرَ الليلِ الاسود على جبيني..
فتختلطُ آهاتي بمسرّاتي..
وأذكرُ ذلكَ اليومُ جليَّاً..
بحافظةِ زماني..
ولا أبوح بحروفي..
لسجَّاني..
ما زلتُ ارتدي الاسودَ..
بأفراحي وأتراحي..
لانه أشفقَ عليَّ من أيامي..
وأحتضن جسدي..
لفَّني برداء حناني..
ولم يقسو عليَّ كأيامي..
سأبقى اسيرةَ
قيدك يا زماني.
...
بقلمي
ابتسام بطاينه.
كروان الأردن المغرد
وأناملَ مسكوبةٌ كأقلامي..
...
أغمضتُ مُقلَتيَّ...
تسافرُ عبر أحلامي..
فأستوقفتني براثنُ الزمانِ..
فتتَوهُ مني عَبرَاتي..
بين غياهب جدران سِجّني..
وتلفُ سلاسل أحزاني..
حول جيدي الريميّ..
وتنثرُ شعرَ الليلِ الاسود على جبيني..
فتختلطُ آهاتي بمسرّاتي..
وأذكرُ ذلكَ اليومُ جليَّاً..
بحافظةِ زماني..
ولا أبوح بحروفي..
لسجَّاني..
ما زلتُ ارتدي الاسودَ..
بأفراحي وأتراحي..
لانه أشفقَ عليَّ من أيامي..
وأحتضن جسدي..
لفَّني برداء حناني..
ولم يقسو عليَّ كأيامي..
سأبقى اسيرةَ
قيدك يا زماني.
...
بقلمي
ابتسام بطاينه.
كروان الأردن المغرد
طوق بعنقي..
وجهٌ كالبدرِ مُضيئ..
يتلألأُ جمالاً وبراءه..
وجيدُ ريمٍ كاللُجيَن..خاطرة.
طوق بعنقي..
وجهٌ كالبدرِ مُضيئ..
يتلألأُ جمالاً وبراءه..
وجيدُ ريمٍ كاللُجيَن..
وأناملَ مسكوبةٌ كأقلامي..
...
أغمضتُ مُقلَتيَّ...
تسافرُ عبر أحلامي..
فأستوقفتني براثنُ الزمانِ..
فتتَوهُ مني عَبرَاتي..
بين غياهب جدران سِجّني..
وتلفُ سلاسل أحزاني..
حول جيدي الريميّ..
وتنثرُ شعرَ الليلِ الاسود على جبيني..
فتختلطُ آهاتي بمسرّاتي..
وأذكرُ ذلكَ اليومُ جليَّاً..
بحافظةِ زماني..
ولا أبوح بحروفي..
لسجَّاني..
ما زلتُ ارتدي الاسودَ..
بأفراحي وأتراحي..
لانه أشفقَ عليَّ من أيامي..
وأحتضن جسدي..
لفَّني برداء حناني..
ولم يقسو عليَّ كأيامي..
سأبقى اسيرةَ
قيدك يا زماني.
...
بقلمي
ابتسام بطاينه.
كروان الأردن المغرد
وأناملَ مسكوبةٌ كأقلامي..
...
أغمضتُ مُقلَتيَّ...
تسافرُ عبر أحلامي..
فأستوقفتني براثنُ الزمانِ..
فتتَوهُ مني عَبرَاتي..
بين غياهب جدران سِجّني..
وتلفُ سلاسل أحزاني..
حول جيدي الريميّ..
وتنثرُ شعرَ الليلِ الاسود على جبيني..
فتختلطُ آهاتي بمسرّاتي..
وأذكرُ ذلكَ اليومُ جليَّاً..
بحافظةِ زماني..
ولا أبوح بحروفي..
لسجَّاني..
ما زلتُ ارتدي الاسودَ..
بأفراحي وأتراحي..
لانه أشفقَ عليَّ من أيامي..
وأحتضن جسدي..
لفَّني برداء حناني..
ولم يقسو عليَّ كأيامي..
سأبقى اسيرةَ
قيدك يا زماني.
...
بقلمي
ابتسام بطاينه.
كروان الأردن المغرد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق